The 5-Second Trick For تغير المناخ
The 5-Second Trick For تغير المناخ
Blog Article
التكيف مع العواقب المناخية يحمي الناس والمنازل والشركات وسبل العيش والبنية التحتية والنظم البيئية الطبيعية. ويغطي التأثيرات الحالية وتلك المحتملة في المستقبل. سيكون التكيف مطلوبًا في كل مكان، ولكن يجب إعطاء الأولوية الآن للأشخاص الأكثر ضعفًا الذين لديهم أقل الموارد للتعامل مع مخاطر المناخ.
قوموا بتركيب الألواح الشمسية على أسطح منازلكم. كونوا أكثر فاعلية: اخفضوا التدفئة بدرجة أو درجتين، إن أمكن.
تقرير التقييم السادس: تقرير الفريق العامل الثاني في أرقام
الطبيعة ما هي أسباب الاحتباس الحراري وتغير المناخ.. وما هي العواقب المحتملة
محطة طاقة حرارية في بورت لويس بموريشيوس تساهم في انبعاثات الغازات الدفيئة في الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي.
تعتبر عمليات الزراعة والنفط والغاز من المصادر الرئيسية لانبعاثات غاز الميثان. تعد الطاقة والصناعة والنقل والمباني والزراعة واستخدام الأراضي من بين القطاعات الرئيسية المسببة لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
يتطلب العمل المناخي استثمارات مالية كبيرة من قبل الحكومات والشركات. لكن التقاعس عن العمل المناخي هو أكثر تكلفة بكثير.
كما أدى إخلاء الأراضي للزراعة والصناعة والأنشطة البشرية الأخرى إلى زيادة تركيزات غازات الاحتباس الحراري.
تشير بعض التجارب المعملية إلى أن ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون يمكن أن يزيد من نمو النبات.
راجعوا دليل برنامج الأمم المتحدة للبيئة هذا لمعرفة ما يمكنكم القيام به أيضا كجزء من عقد الأمم المتحدة لاستعادة النظام البيئي، وهو حملة عالمية لوقف تدهور الأراضي والمحيطات، وحماية التنوع البيولوجي، وإعادة بناء النظم البيئية.
وإذا قارننا السمات الجزيئية بين الميثان وثاني اكسيد الكربون نجد أن الميثان هو غاز دفيئة أكثر نشاطًا بكثير من ثاني أكسيد الكربون، غير أنه أقل وفرة في الغلاف الجوي.
شاهدوا أحدث البحوث والتحاليل من الأمم المتحدة وكذلك الحقائق بشأن العمل المناخي.
يمكن للعديد من الممارسات أن تعزز التكيف مع المناخ في الأنظمة الغذائية، مثل التحكم في التعرية، وإدارة المراعي، والتحسينات الجينية لتحمل الحرارة والجفاف، والنظم الغذائية المتنوعة، والتقليل من تعرّف على المزيد إضاعة الأغذية وهدرها.
يعد تطوير أنظمة الإنذار المبكر والتعجيل بها، جنبًا إلى جنب مع إدارة الكوارث المنسقة على أرض الواقع، أمرًا أساسيًا لإنقاذ الأرواح.